عشر​ حقائق عن التمور

دائما ما تتركنا الحقائق  في مزاج مثير وخاصة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة عن أقدم مكان لنشأة أشجار النخيل غير المعروف تماما ولذلك سمي بالمجهول ولكن بعض الأدلة تدل على أنه قد تمت زراعته خلال فترة بلاد ما بين النهرين والتي تعود الى حوالي 500-600 قبل الميلاد.
الحقيقة الاولى
هل تساءلت يوما من اين جاء اسم التمر؟ نظرا لشكلها الذي يشبه الاصبع، فإن الاسم مشتق من الكلمة الفرنسية القديمة وهي التي dáktulos تعني أصبع.
الحقيقة الثانية
في زراعة التمور يجب زرع النخيل الذكور والإناث؛ لأنه يتم حصاد تمور المجهول باليد، فعندما تبدأ نخلة الذكور في إنتاج حبوب اللقاح يتم جمعها ورشها في جميع أنحاء زهرة النخيل الأنثوية.
الحقيقة الثالثة 
يعد التمر من أهم العناصر الغذائية لأحتوائه على العديد من المعادن والفيتامينات .
الحقيقة الرابعة
يقدم التمر مجموعة كاملة من الفوائد الصحية فهو يساعد على تنظيم ضغط الدم وتحسين صحة القلب ويعزز صحة الدماغ وينظم الجهاز الهضمي.
الحقيقة الخامسة
يحتوي التمر على نسبة جيدة من السكر الطبيعي مما يجعله ممتازًا للأداء الرياضي؛ لأنه يوفر طاقة سريعة وثابتة إلى جانب ذلك فإنه يوفر للرياضيين الفيتامينات والمعادن اللازمة لتأدية نشاطاتهم.
الحقيقة السادسة
يصل ارتفاع أشجار النخيل الى حوالي 21-23 متراً.
الحقيقة السابعة
يعتبر التمر من أفضل الأطعمة المعززة للطاقة وتحتوي على 50% سكر طبيعي من حيث الوزن.
الحقيقة الثامنة
تم ذكر التمر في القران 22 مرة وأكثر من 50 مرة في الكتاب المقدس.
الحقيقة التاسعة
كانت تعتبر فاكهة التمر من أغلى أنواع الفاكهة؛ لأنه يحتاج الى كثافة عاملة لزراعته وحصاده، وكان في المغرب يقدم للعائلة المالكة فقط.
الحقيقة العاشرة
في روما كانت التمور تزرع لإبراز المظاهر ورمزا للنصر.